نتائج البحث: الثقافة العربية
أول ما يطالع المشارك في معرض الرباط الدولي للكتاب هو البرنامج الثقافيّ المُعدّ لمرافقة المعرض، حيث يلحظ مدى الغنى والتعدد الذي يحفل به هذا البرنامج، سواء على صعيد القضايا التي يشتمل عليها، أو على مستوى الأسئلة التي يفجّرها.
كتبت هيلين سيكسوس مرةً "على الكتابة النسائية أن تنصرف إلى الجسد، والاقتصار عليه، داعية الكاتبات إلى وضع أجسادهن في كتاباتهن". والسؤال: لمن، ومن أجل من تكتب المرأة؟
عرفته في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، في جامعة حلب. كانت الجامعة، في حينها، تشهد زخمًا طلابيًا تقدميًا، وكنت أعمل وقتها مراسلًا لصحيفة "الأسبوع الأدبي"، التي يصدرها اتحاد الكتاب، إذ كنت مراسلها في حلب.
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
في قلب عروس المتوسط وعلى مدار ستة أيام، أقيمت فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير من 25 حتى 30 أبريل/نيسان 2024. تقدم لدورة هذا العام ما يزيد عن 1200 فيلم للتنافس في فئاتها الثلاث؛ الروائي والتسجيلي وأفلام التحريك.
رحلة خليل طافش مع الحياة قاربت في كثير من تفاصيلها الدراما في وجهها الأقدم، حيث "أبو الفنون" يستحوذ على روحه وتفكيره ويطبع حياته بتفاصيله إلى الحد الذي جعل فن المسرح مسعاه الدراسي ومن بعده العملي.
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الجديد 56 (أيار/ مايو 2024) من مجلة "المسرح" التي تصدرها دائرة الثقافة، واحتوى على عدد من المقالات والحوارات والتقارير حول المتن المسرحي العربي وفي العالم.
أصدر المعهد الفرنسي للشرق الأدنى في بيروت عام 2023، كتابًا فلسفيًا مهمًا عنوانه "مستعصيات على الترجمة... في الأخلاقيات". وعنوانه في الفرنسية Dictionnaire des intraduisibles. Vocabulaire européen de philosophie (Le Seuil/ Le Robert, 2004) والترجمة بإشراف نبراس شحيّد وجيوم دوفو.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.